مازال قابيل وهابيل يقتتلون .. ومازال آدم في غفلةٍ عن طفليه الحبيبان.. أبنائك يا أبانا ...تفحشُّوا في ظلمهم وطيبتهم … فما عادو يوارون سوءة قتيلهم كما علَّمَهم الغراب
مازال قابيل وهابيل يقتتلون .. ومازال آدم في غفلةٍ عن طفليه الحبيبان.. أبنائك يا أبانا ...تفحشُّوا في ظلمهم وطيبتهم … فما عادو يوارون سوءة قتيلهم كما علَّمَهم الغراب