مسار

7 | من بغداد إلى ألمانيا: هل تستحق الرحلة كل هذا العناء؟ (المعادلة ، الرواتب، الصعوبات والواقع)

Dr Othman Qutaiba Season 1 Episode 7

رحلة طبيب عراقي: من كليات بغداد إلى التخصص في ألمانيا 
في هذا الفيديو، يستضيف القناة الدكتور إبراهيم حسان، خريج كلية طب الكندي، ليشاركنا تجربته الملهمة والتفصيلية حول الهجرة والعمل الطبي في ألمانيا. يتناول اللقاء كل ما يحتاجه الطبيب العراقي والعربي من خطوات إجرائية، تحديات اللغة، ونظام العمل داخل المستشفيات الألمانية.

📌 محاور اللقاء الرئيسية:
1. البدايات والدافع للهجرة (00:00 - 13:30)

التخرج من كلية طب الكندي والعمل في الطوارئ بالعراق تحت ضغط عالٍ.

الأسباب التي تدفع الطبيب للبحث عن بيئة عمل توفر حماية قانونية وأدوات طبية متطورة.

تغيير الصورة النمطية عن الشعب الألماني بعد الزيارة الأولى.

2. رحلة تعلم اللغة واختيار المقاطعة (13:36 - 20:00)

كيفية دراسة اللغة الألمانية ذاتياً ومع الأصدقاء خلال جائحة كورونا.

لماذا يعتبر اختيار المقاطعة (مثل بادن-فورتمبيرغ) قراراً استراتيجياً؟

الفرق بين الولايات الألمانية في الشرق والغرب من حيث فرص العمل والبيئة الاجتماعية.

3. خارطة طريق معادلة الشهادة والأوراق المطلوبة (20:10 - 39:00)

شرح مفصل للأوراق: (الجدارية، الوثيقة، الكوريكولوم، وشهادات حسن السيرة).

خطوات التصديق في العراق (الخارجية والنقابة) والترجمة داخل ألمانيا.

طرق الحصول على "وعد العمل" أو دعم المنظمات لتسهيل الفيزا.

4. إجراءات الفيزا والوصول (39:11 - 51:00)

متطلبات السفارة الألمانية، الحساب البنكي المغلق (Blocked Bank Account)، والتأمين الصحي.

أولى الخطوات بعد الوصول: التسجيل السكني (Anmeldung) وفتح الحسابات البنكية.

5. امتحانات الأطباء والعمل في المستشفى (51:54 - 01:15:00)

الامتحانات الثلاثة: لغة B2، اللغة الطبية C1، وامتحان المعرفة الطبية (Approbation).

الفرق بين التقييم المباشر للأوراق وبين دخول امتحان المعادلة.

تجربة العمل الفعلي، نظام الخفارات، وأهمية "الرخصة المؤقتة" (Berufserlaubnis).

6. الرواتب، التخصصات، والنظام الصحي (01:15:32 - النهاية)

سلم الرواتب للأطباء المقيمين والأخصائيين في ألمانيا.

كيفية اختيار التخصص (البورد) والمرونة في تغيير المسار المهني.

مقارنة بين النظام الصحي في العراق وألمانيا من حيث دور التمريض، التكنولوجيا، وحقوق المريض.

 نصيحة ذهبية من الدكتور إبراهيم:
"ألمانيا ليست مجرد راتب، بل هي نظام تعليمي واستقرار مهني، لكنها تتطلب صبراً كبيراً في تعلم اللغة وتأقلاً مع نظام عمل صارم."